تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي من أبرز الظواهر الثقافية والاجتماعية التي شهدها العالم في العقود الأخيرة، ومن بين هذه الوسائل يبرز موقع فيسبوك كأحد أهم المنصات التي يستخدمها اليمنيون للتواصل والتفاعل. في هذا المقال، سنستعرض كتاب “علاقة فيسبوك باليمنيين” للكاتب فؤاد الكريزي، الذي يقدم دراسة معمقة حول كيفية تأثير فيسبوك على المجتمع اليمني.
تحميل كتاب السلوك العدواني الغيرة ال
عنوان الكتاب: علاقة فيسبوك باليمنيين
المؤلف: فؤاد الكريزي
عدد الصفحات: 250 صفحة
السنة: 2022
يستعرض الكتاب العلاقة المتنامية بين اليمنيين وموقع فيسبوك، حيث يتناول التأثيرات الاجتماعية والثقافية والنفسية لهذه المنصة على المجتمع اليمني. يعتبر هذا الكتاب مرجعاً مهماً للباحثين والطلاب والمهتمين بفهم كيفية استخدام وتفاعل اليمنيين مع وسائل التواصل الاجتماعي.
فيسبوك أصبح منصة رئيسية للتواصل بين اليمنيين، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد. يمنح فيسبوك الأفراد فرصة للتواصل مع الأصدقاء والعائلة، حتى وإن كانوا في مناطق مختلفة.
يُعتبر فيسبوك مساحة آمنة نسبيًا للتعبير عن الآراء ومشاركة الأفكار. يمكن للمستخدمين مناقشة القضايا الاجتماعية والسياسية بحرية، مما يساعد على تعزيز الحوار المجتمعي.
يستخدم اليمنيون فيسبوك كمصدر رئيسي للمعلومات والأخبار. في ظل التغيرات السريعة في الوضع السياسي والاقتصادي، يُعتبر فيسبوك وسيلة فعالة للحصول على الأخبار العاجلة.
في هذا الجزء من الكتاب، يقدم فؤاد الكريزي تحليلًا لأسلوب استخدام اليمنيين لفيسبوك. يتناول عدة نقاط، منها:
يتناول الكتاب تأثير فيسبوك على الثقافة اليمنية من عدة جوانب:
على الرغم من الفوائد العديدة لاستخدام فيسبوك، إلا أن الكتاب يسلط الضوء على بعض التحديات والسلبيات، مثل:
فؤاد الكريزي هو كاتب وباحث يمني مختص في دراسات وسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها على المجتمعات. يتمتع بخبرة واسعة في هذا المجال، مما يجعله مؤهلاً لكتابة هذا الكتاب.
نعم، الكتاب متاح بصيغة PDF، ويمكنك تحميله من موقعنا بسهولة ويسر.
نعم، يحتوي الكتاب على العديد من دراسات الحالة التي توضح كيفية تأثير فيسبوك على الأفراد والمجتمعات في اليمن.
إذا كنت مهتمًا بفهم العلاقة بين فيسبوك واليمينيين، فإن كتاب “علاقة فيسبوك باليمنيين” لفؤاد الكريزي هو الخيار الأمثل لك. يقدم لك الكتاب رؤى عميقة وتحليلات مفيدة حول التأثيرات المختلفة لهذه المنصة في حياتنا اليومية.
**لتحميل الكتاب بصيغة PDF، اضغط هنا [